بعد منافسة سهلة للإماراتيين، وصعبة في الجهة الأخرى على الإيرانيين، كسب «أشقاؤنا» ملف تنظيم بطولة كأس أمم آسيا 2019 التي ستنطلق اليوم (السبت)، حيث لم يعانِ الإماراتيون كثيرا لكسب ملف التنظيم كونهم يملكون القدرة الكبيرة على ذلك، وإبهار العالم أجمع، بحكم توفر كافة الإمكانات والقدرة على أن يتفوقوا كثيراً جداً على إيران من جميع النواحي، خاصة أنها للمرة الأولى التي سيشارك في البطولة 24 منتخبا بدلا من 16.
عندما كان شعار إخواننا الإماراتيين «قادرة على التنظيم اليوم وليس غداً»، لفتت أنظار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وكافة الحاضرين حين ذاك لمعرفة اسم الدولة التي ستفوز بحقوق استضافة وتنظيم أمم آسيا، فكانت الدولة الشقيقة الغالية على قلوبنا الإمارات «قول وفعل».
ليست المرة الأولى التي تفوز الإمارات بتنظيم بطولة كأس أمم آسيا 2019، حيث سبق أن قامت بذلك عام 1996، وأكد المسؤولون أن الإمارات ستكون على قدر التحدي، وستقدم نسخة استثنائية على غرار ما فعلته قبل 23 عاماً من الآن، عندما استضافت البطولة للمرة الأولى في تاريخها، وأبهرت العالم بحفل افتتاح مبتكر أقيم على «شاطئ أبوظبي» بدلا من الاستاد الرئيسي، كما جرت العادة في كافة النسخ السابقة، كما أن لجنة التفتيش التي سبق وزارت الإمارات في وقت سابق أبدت إعجابها بالبنى التحتية والنقل والمواصلات ووفرة المطارات ومقرات الإقامة وملاعب التدريب في الإمارات، كما أن الملاعب التي ستستضيف المباريات جاهزة من جميع النواحي، التي ستقام في ثلاث مدن: (أبوظبي، دبي، العين).
وستقام المباريات على استاد مدينة زايد الرياضية الذي يتسع إلى 44 ألف متفرج، واستاد محمد بن زايد (42 ألف متفرج)، واستاد هزاع بن زايد (25 ألف متفرج)، واستاد خليفة بن زايد (20 ألف متفرج) واستاد مدينة دبي الرياضية الذي كان يستضيف «سابقاً»، مباريات الكريكيت وتم تحويله إلى ملعب كرة قدم يتسع إلى 25 ألف متفرج.
عندما كان شعار إخواننا الإماراتيين «قادرة على التنظيم اليوم وليس غداً»، لفتت أنظار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وكافة الحاضرين حين ذاك لمعرفة اسم الدولة التي ستفوز بحقوق استضافة وتنظيم أمم آسيا، فكانت الدولة الشقيقة الغالية على قلوبنا الإمارات «قول وفعل».
ليست المرة الأولى التي تفوز الإمارات بتنظيم بطولة كأس أمم آسيا 2019، حيث سبق أن قامت بذلك عام 1996، وأكد المسؤولون أن الإمارات ستكون على قدر التحدي، وستقدم نسخة استثنائية على غرار ما فعلته قبل 23 عاماً من الآن، عندما استضافت البطولة للمرة الأولى في تاريخها، وأبهرت العالم بحفل افتتاح مبتكر أقيم على «شاطئ أبوظبي» بدلا من الاستاد الرئيسي، كما جرت العادة في كافة النسخ السابقة، كما أن لجنة التفتيش التي سبق وزارت الإمارات في وقت سابق أبدت إعجابها بالبنى التحتية والنقل والمواصلات ووفرة المطارات ومقرات الإقامة وملاعب التدريب في الإمارات، كما أن الملاعب التي ستستضيف المباريات جاهزة من جميع النواحي، التي ستقام في ثلاث مدن: (أبوظبي، دبي، العين).
وستقام المباريات على استاد مدينة زايد الرياضية الذي يتسع إلى 44 ألف متفرج، واستاد محمد بن زايد (42 ألف متفرج)، واستاد هزاع بن زايد (25 ألف متفرج)، واستاد خليفة بن زايد (20 ألف متفرج) واستاد مدينة دبي الرياضية الذي كان يستضيف «سابقاً»، مباريات الكريكيت وتم تحويله إلى ملعب كرة قدم يتسع إلى 25 ألف متفرج.